تراجعت ثروة برنار أرنو أغنى رجل في أوروبا ومؤسس ورئيس مجموعة «لويس فيتون» للمنتجات الفاخرة مع انخفاض أسهم «لويس فيتون» بنسبة 19% هذا العام مع تدابير الإغلاق بسبب كورونا.
تقلصت ثروته الصافية بأكثر من 30 مليار دولار -مما أدى إلى خسارة أموال أكثر من أي فرد آخر في العالم، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. حتى 6 مايو الجاري. و تأتي تلك الخسائر مع اندلاع الفيروس التاجي وتدابير الإغلاق لاحتوائه الأزمة الراهنة التي أغرقت الاقتصاد العالمي في أسوأ أزماته منذ الحرب العالمية الثانية. و كان المحللون يقدرون أن علامته التجارية الرائدة لويس فويتون لديها هامش ربح يصل إلى 45%. ساعدت الزيادة في الحقائب التي تحمل علامة تجارية واحدة.
(المصدر: الرؤية)